30052
مدرب/ة مهنة كهرباء السيارات
المجلس النرويجي للاجئين
سورية
ريف دمشق
تدريس/تدريب - فنيون
مشروع محدود المدة
إنّ المجلس النرويجي للاجئين هو منظّمة إنسانيّة، مستقلّة، غير حكومية، لا تستهدف الربح. يوفّر المجلس النرويجي للاجئين المساعدة للأشخاص المتأثّرين بالأزمات أي اللاجئين، والأشخاص النّازخون داخلياً، والمجتمعات المضيفة، إلخ لتلبية إحتياجاتهم الإنسانيّة الفوريّة، ومنع المزيد من النزوح، كما المساهمة في إيجاد حلولاً دائمة.
تأسس المجلس النرويجي للاجئين في عام 1946 تحت اسم 'إيد تو يوروب' (أي 'المعونة إلى أوروبا') لمساعدة اللاجئين في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية. وبعد حوالي 70 عاما من التدخلات في جميع أنحاء العالم، يعمل المجلس النرويجي للاجئين اليوم كمؤسسة خاصة ومستقلة، تتعاون بشكل وثيق مع منظمة الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى، في جميع أنحاء العالم وكذلك في النرويج. إنّ قاعدة المجلس النرويجي للاجئين للتمويل ليست متنوّعة فحسب، بل هي أيضا مرنة، وتتضمّن عدداً من الجهات المانحة المختلفة بما في ذلك وزارة الشؤون الخارجية النرويجية والأمم المتحدة. وفي عام 2014 قام المجلس النرويجي للاجئين بمساعدة أكثر من أربعة ملايين شخص من النازحين والأشخاص المتضرّرين من النزاعات في جميع أنحاء العالم، وجمع أكثر من 250 مليون دولار أمريكي لبرامجنا ذوات الأغراض الإنسانية. يعمل المجلس النرويجي للاجئين حاليا في 25 بلداً في جميع أنحاء العالم من خلال أكثر من 5000 موظف، أغلبهم من الموظفين المحليين. ويشرف مكتب المنظمة الرئيسي في أوسلو على جميع مشاريع المجلس، بينما تخضع المكاتب القطرية للمجلس في الشرق الأوسط لسلطة مكتب إقليمي في عمان. ويتم تنفيذ جميع البرامج بالتنسيق الوثيق مع الحكومات والسلطات المحلية.
يختلف نوع الأنشطة المنفذة في كل سياق من بلد إلى آخر تبعاً للاحتياجات على أرض الواقع والأولويات المحددة في خطط الإستجابة الاستراتيجية التابعة للحكومات والأمم المتحدة. إلّا أنّ المجلس النرويجي للاجئين يتخصّص بشكل رئيسي في خمسة مجالات للبرامج، وهي: التعليم، والمأوى، والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحيّة ()، والأمن الغذائي، فضلًا عن دعم السكان المتضرّرين من النزوح للتمكن من الوصول إلى المزيد من الخدمات. فضلاً عن ذلك، اكتسبت المنظمة خبرة واسعة على مدى السنوات في مجال العمل على تنسيق المآوي الجماعية وإدارتها.
بالإضافة إلى ذلك، يوفّر المجلس النرويجي للاجئين الخبرة كشريك استراتيجي لمنظمة الأمم المتحدة وكذلك إلى جهات فاعلة وطنية ودولية - بما في ذلك الحكومات والوزارات التنفيذية - من خلال قائمات الطوارئ. ففي عام 2014 فقط، تم نشر حوالي 600 خبير في المجال الإنساني في 49 دولة، مما يجعل من قائمات الطوارئ للمجلس النرويجي للاجئين قدرة نشر الخبراء الأكثر استخداما في عالم المجال الإنساني.
أخيرا، يعزز المجلس النرويجي للاجئين ويدعم استدامة الجهود على مختلف المستويات الهادفة إلى الحفاظ على مستوى مرتفع من الاهتمام إلى حالة وأوضاع النازحين والأشخاص العرضة للخطر المتأثّرين بالأزمات المستمرة.
إنّ المجلس النرويجي للاجئين هو منظّمة إنسانيّة، مستقلّة، غير حكومية، لا تستهدف الربح. يوفّر المجلس النرويجي للاجئين المساعدة للأشخاص المتأثّرين بالأزمات أي اللاجئين، والأشخاص النّازخون داخلياً، والمجتمعات المضيفة، إلخ لتلبية إحتياجاتهم الإنسانيّة الفوريّة، ومنع المزيد من النزوح، كما المساهمة في إيجاد حلولاً دائمة.
تأسس المجلس النرويجي للاجئين في عام 1946 تحت اسم 'إيد تو يوروب' - &;أي 'المعونة إلى أوروبا') لمساعدة اللاجئين في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية. وبعد حوالي 70 عاما من التدخلات في جميع أنحاء العالم، يعمل المجلس النرويجي للاجئين اليوم كمؤسسة خاصة ومستقلة، تتعاون بشكل وثيق مع منظمة الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى، في جميع أنحاء العالم وكذلك في النرويج. إنّ قاعدة المجلس النرويجي للاجئين للتمويل ليست متنوّعة فحسب، بل هي أيضا مرنة، وتتضمّن عدداً من الجهات المانحة المختلفة بما في ذلك وزارة الشؤون الخارجية النرويجية والأمم المتحدة. وفي عام 2014 قام المجلس النرويجي للاجئين بمساعدة أكثر من أربعة ملايين شخص من النازحين والأشخاص المتضرّرين من النزاعات في جميع أنحاء العالم، وجمع أكثر من 250 مليون دولار أمريكي لبرامجنا ذوات الأغراض الإنسانية. يعمل المجلس النرويجي للاجئين حاليا في 25 بلداً في جميع أنحاء العالم من خلال أكثر من 5000 موظف، أغلبهم من الموظفين المحليين. ويشرف مكتب المنظمة الرئيسي في أوسلو على جميع مشاريع المجلس، بينما تخضع المكاتب القطرية للمجلس في الشرق الأوسط لسلطة مكتب إقليمي في عمان. ويتم تنفيذ جميع البرامج بالتنسيق الوثيق مع الحكومات والسلطات المحلية.
يختلف نوع الأنشطة المنفذة في كل سياق من بلد إلى آخر تبعاً للاحتياجات على أرض الواقع والأولويات المحددة في خطط الإستجابة الاستراتيجية التابعة للحكومات والأمم المتحدة. إلّا أنّ المجلس النرويجي للاجئين يتخصّص بشكل رئيسي في خمسة مجالات للبرامج، وهي: التعليم، والمأوى، والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحيّة ()، والأمن الغذائي، فضلًا عن دعم السكان المتضرّرين من النزوح للتمكن من الوصول إلى المزيد من الخدمات. فضلاً عن ذلك، اكتسبت المنظمة خبرة واسعة على مدى السنوات في مجال العمل على تنسيق المآوي الجماعية وإدارتها.
بالإضافة إلى ذلك، يوفّر المجلس النرويجي للاجئين الخبرة كشريك استراتيجي لمنظمة الأمم المتحدة وكذلك إلى جهات فاعلة وطنية ودولية - بما في ذلك الحكومات والوزارات التنفيذية - من خلال قائمات الطوارئ. ففي عام 2014 فقط، تم نشر حوالي 600 خبير في المجال الإنساني في 49 دولة، مما يجعل من قائمات الطوارئ للمجلس النرويجي للاجئين قدرة نشر الخبراء الأكثر استخداما في عالم المجال الإنساني.
أخيرا، يعزز المجلس النرويجي للاجئين ويدعم استدامة الجهود على مختلف المستويات الهادفة إلى الحفاظ على مستوى مرتفع من الاهتمام إلى حالة وأوضاع النازحين والأشخاص العرضة للخطر المتأثّرين بالأزمات المستمر
تأسس المجلس النرويجي للاجئين في عام 1946 تحت اسم 'إيد تو يوروب' (أي 'المعونة إلى أوروبا') لمساعدة اللاجئين في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية. وبعد حوالي 70 عاما من التدخلات في جميع أنحاء العالم، يعمل المجلس النرويجي للاجئين اليوم كمؤسسة خاصة ومستقلة، تتعاون بشكل وثيق مع منظمة الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى، في جميع أنحاء العالم وكذلك في النرويج. إنّ قاعدة المجلس النرويجي للاجئين للتمويل ليست متنوّعة فحسب، بل هي أيضا مرنة، وتتضمّن عدداً من الجهات المانحة المختلفة بما في ذلك وزارة الشؤون الخارجية النرويجية والأمم المتحدة. وفي عام 2014 قام المجلس النرويجي للاجئين بمساعدة أكثر من أربعة ملايين شخص من النازحين والأشخاص المتضرّرين من النزاعات في جميع أنحاء العالم، وجمع أكثر من 250 مليون دولار أمريكي لبرامجنا ذوات الأغراض الإنسانية. يعمل المجلس النرويجي للاجئين حاليا في 25 بلداً في جميع أنحاء العالم من خلال أكثر من 5000 موظف، أغلبهم من الموظفين المحليين. ويشرف مكتب المنظمة الرئيسي في أوسلو على جميع مشاريع المجلس، بينما تخضع المكاتب القطرية للمجلس في الشرق الأوسط لسلطة مكتب إقليمي في عمان. ويتم تنفيذ جميع البرامج بالتنسيق الوثيق مع الحكومات والسلطات المحلية.
يختلف نوع الأنشطة المنفذة في كل سياق من بلد إلى آخر تبعاً للاحتياجات على أرض الواقع والأولويات المحددة في خطط الإستجابة الاستراتيجية التابعة للحكومات والأمم المتحدة. إلّا أنّ المجلس النرويجي للاجئين يتخصّص بشكل رئيسي في خمسة مجالات للبرامج، وهي: التعليم، والمأوى، والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحيّة ()، والأمن الغذائي، فضلًا عن دعم السكان المتضرّرين من النزوح للتمكن من الوصول إلى المزيد من الخدمات. فضلاً عن ذلك، اكتسبت المنظمة خبرة واسعة على مدى السنوات في مجال العمل على تنسيق المآوي الجماعية وإدارتها.
بالإضافة إلى ذلك، يوفّر المجلس النرويجي للاجئين الخبرة كشريك استراتيجي لمنظمة الأمم المتحدة وكذلك إلى جهات فاعلة وطنية ودولية - بما في ذلك الحكومات والوزارات التنفيذية - من خلال قائمات الطوارئ. ففي عام 2014 فقط، تم نشر حوالي 600 خبير في المجال الإنساني في 49 دولة، مما يجعل من قائمات الطوارئ للمجلس النرويجي للاجئين قدرة نشر الخبراء الأكثر استخداما في عالم المجال الإنساني.
أخيرا، يعزز المجلس النرويجي للاجئين ويدعم استدامة الجهود على مختلف المستويات الهادفة إلى الحفاظ على مستوى مرتفع من الاهتمام إلى حالة وأوضاع النازحين والأشخاص العرضة للخطر المتأثّرين بالأزمات المستمرة.
إنّ المجلس النرويجي للاجئين هو منظّمة إنسانيّة، مستقلّة، غير حكومية، لا تستهدف الربح. يوفّر المجلس النرويجي للاجئين المساعدة للأشخاص المتأثّرين بالأزمات أي اللاجئين، والأشخاص النّازخون داخلياً، والمجتمعات المضيفة، إلخ لتلبية إحتياجاتهم الإنسانيّة الفوريّة، ومنع المزيد من النزوح، كما المساهمة في إيجاد حلولاً دائمة.
تأسس المجلس النرويجي للاجئين في عام 1946 تحت اسم 'إيد تو يوروب' - &;أي 'المعونة إلى أوروبا') لمساعدة اللاجئين في أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية. وبعد حوالي 70 عاما من التدخلات في جميع أنحاء العالم، يعمل المجلس النرويجي للاجئين اليوم كمؤسسة خاصة ومستقلة، تتعاون بشكل وثيق مع منظمة الأمم المتحدة ومنظمات إنسانية أخرى، في جميع أنحاء العالم وكذلك في النرويج. إنّ قاعدة المجلس النرويجي للاجئين للتمويل ليست متنوّعة فحسب، بل هي أيضا مرنة، وتتضمّن عدداً من الجهات المانحة المختلفة بما في ذلك وزارة الشؤون الخارجية النرويجية والأمم المتحدة. وفي عام 2014 قام المجلس النرويجي للاجئين بمساعدة أكثر من أربعة ملايين شخص من النازحين والأشخاص المتضرّرين من النزاعات في جميع أنحاء العالم، وجمع أكثر من 250 مليون دولار أمريكي لبرامجنا ذوات الأغراض الإنسانية. يعمل المجلس النرويجي للاجئين حاليا في 25 بلداً في جميع أنحاء العالم من خلال أكثر من 5000 موظف، أغلبهم من الموظفين المحليين. ويشرف مكتب المنظمة الرئيسي في أوسلو على جميع مشاريع المجلس، بينما تخضع المكاتب القطرية للمجلس في الشرق الأوسط لسلطة مكتب إقليمي في عمان. ويتم تنفيذ جميع البرامج بالتنسيق الوثيق مع الحكومات والسلطات المحلية.
يختلف نوع الأنشطة المنفذة في كل سياق من بلد إلى آخر تبعاً للاحتياجات على أرض الواقع والأولويات المحددة في خطط الإستجابة الاستراتيجية التابعة للحكومات والأمم المتحدة. إلّا أنّ المجلس النرويجي للاجئين يتخصّص بشكل رئيسي في خمسة مجالات للبرامج، وهي: التعليم، والمأوى، والمياه والصرف الصحي والنظافة الصحيّة ()، والأمن الغذائي، فضلًا عن دعم السكان المتضرّرين من النزوح للتمكن من الوصول إلى المزيد من الخدمات. فضلاً عن ذلك، اكتسبت المنظمة خبرة واسعة على مدى السنوات في مجال العمل على تنسيق المآوي الجماعية وإدارتها.
بالإضافة إلى ذلك، يوفّر المجلس النرويجي للاجئين الخبرة كشريك استراتيجي لمنظمة الأمم المتحدة وكذلك إلى جهات فاعلة وطنية ودولية - بما في ذلك الحكومات والوزارات التنفيذية - من خلال قائمات الطوارئ. ففي عام 2014 فقط، تم نشر حوالي 600 خبير في المجال الإنساني في 49 دولة، مما يجعل من قائمات الطوارئ للمجلس النرويجي للاجئين قدرة نشر الخبراء الأكثر استخداما في عالم المجال الإنساني.
أخيرا، يعزز المجلس النرويجي للاجئين ويدعم استدامة الجهود على مختلف المستويات الهادفة إلى الحفاظ على مستوى مرتفع من الاهتمام إلى حالة وأوضاع النازحين والأشخاص العرضة للخطر المتأثّرين بالأزمات المستمر
1
May 08, 2022
May 07, 2022