دارس /ة حالة PSS

سورية

اعمال انسانية/كوارث

منتهية أو معفى (للذكور)

دراسة سلوك المستفيد ومعرفة حالته النفسية بهدف تحديد الوسائل العلاجية المناسبة له من خلال بناء خطة علاجية خلال فترة زمنية محددة يتم فيها تقديم الدعم وزيادة الوعي بالخيارات المتوفرة لديه للتعامل مع الأحداث والضغوطات في حياته
دراسة الحالة:
رصد واستقبال الحالات التي تعاني من مشكلات نفسية وجمع بيانات حول الحالة تساعد في إدارتها
إجراء المقابلات مع الحالات التي تم رصدها لتحديد المشكلات النفسية التي تعاني منها، وإعداد خطة الاستجابة المناسبة للحالة ومتابعتها بشكل مستمر للوصول إلى تحقيقها
الإحالة إلى المعالج والطبيب ومتابعة الحالات معهم
التشبيك مع الجهات التي تكمل خطة الاستجابة للحالات وإيجاد آلية لإحالتها والمتابعة لمعرفة مدى تقدم الحالات التي تم تحويلها
إدخال البيانات على ملف دراسة الحالة حماية الطفل ونظام إدارة مستفيدي البيانات
تنظيم عملية تسليم الأدوية النفسية للمستفيدين وإعداد طلبات الشراء الخاصة بالأدوية
تنفيذ أنشطة القسم:
المشاركة بوضع خطة المنارة بما يتناسب مع الخطة التشغيلية
تنفيذ فعاليات وأنشطة القسم بما يتناسب مع واقع المجتمع المحلي والصعوبات المحيطة به
تحديث وتطوير محتويات الأنشطة وجلسات التوعية بشكل دوري
إعداد التقارير الأسبوعية والشهرية وتقارير الفعاليات وتوثيق قصص النجاح
تقديم الدعم اللازم للإدارة عند الحاجة
(آخر تاريخ للتقدم للشاغر هو 04 تموز 2024)

مهارات تواصل
حل المشكلات
القدرة على الرعاية الذاتية واستخدام طرق التكيف الإيجابية
القدرة على الإقناع
المرونة
إعداد محتوى
مهارات العرض واتقديم
مهارات التشخيص الخاصة بحالات الدعم النفسي

نحن نؤمن أن في كل فرد فينا، وفي كل مجتمع محلي في سورية طاقات وقدرات كامنة تنتظر الفرصة المناسبة لتظهر وتُفعّل. نحن نعمل مع كل فرد عقد العزم على تغيير حياته للأفضل، نمد يدنا له ونقدم له ما يلزم من دعم وإمكانيات ليصل إلى هذا التغيير.
هدفنا من كل ذلك إحداث تغيير إيجابي مستمر ومستدام، عبر خمسة ركائز أساسية. فنحن نشجع وندعم المشاريع الاقتصادية المعتمدة على الذات، ونعزز ونطور المهارات والطاقات الكامنة لدى الأفراد والمجتمعات، ونبني مجتمعات حية وقوية، ونقدم مفاتيح أساسية لمجابهة تحديات الحياة وتغيراتها، كل ذلك في سبيل تحقيق هدفنا الأول وهو حماية الهوية الثقافية السورية لنابضة بالحياة.
نحن نتواصل مباشرة مع المجتمعات مما يجعلنا أكثر مصداقية وتأثيراً على واضعي السياسات والمشرعين، وعندها نضمن أن الفائدة تعم على الجميع بصورة متشابهة وليس فقط على المستفيدين المباشرين لدينا. لذلك فإن أي تغيير إيجابي نسعى له ونقوم به في المجتمعات يحمل أثراً مضاعفاً.
نحن نتعهد بإبراز أفضل ما في الأفراد والمجتمعات التي نقدم لها خدماتنا، ونقيّم أنفسنا بناءً على ما نحققه من أثر.

Jul 01, 2024

نسخة للطباعة                 تقدم الآن