دارس/ة حالة GBV

سورية

اعمال انسانية/كوارث

منتهية أو معفى (للذكور)

التواصل والعمل مع الأفراد المعرضين لحوادث العنف القائم على النوع الاجتماعي والأفراد الراغبين بالوصول إلى التعافي بعد التعرض لحادثة العنف وتوجيههم للخيارات التي تتناسب مع قدراتهم ومحيطهم الاجتماعي.
دراسة الحالة:
رصد ودراسة الحالات، والتقييم الأولي للحالات ومعرفة الظروف المحيطة بحادثة العنف التي تعرض لها
إجراء مقابلات مع الحالات التي تم رصدها وتحديد مخاطر الحماية والمساهمة في وضع خطة الاستجابة المناسبة مع الموارد المتوفرة في المنارة والمتابعة مع الأقسام التي تمت الإحالة لها
التشبيك مع الجمعيات التي تعنى بقضايا العنف القائم على النوع الاجتماعي وإيجاد آلية لإحالة الحالات
إدخال البيانات الخاصة بالمستفيدين على نظام إدارة المنارات
رصد ومتابعة الحالات التخصصية غير النفسية
تنفيذ أنشطة المنارة:
المشاركة بوضع الخطة لتنفيذ الأنشطة بالمنارة بما يتناسب مع الخطة التشغيلية
تنفيذ أنشطة وفعاليات القسم بما يتناسب مع واقع المجتمع المحلي والصعوبات المحيطة به
تحديث وتطوير وإعداد محتويات الأنشطة وجلسات التوعية بشكل دوري
تشكيل لجان السيدات من اختيار المرشحات لعضوية اللجان ومتابعتهم وتدريبهم ليتمكنوا من المساعدة في رصد الحالات وتقديم المعلومات
إعداد التقارير الخاصة بالجلسات والأنشطة المنفذة من قبل القطاع بشكل دوري وتوثيق قصص النجاح في حال وجودها
تقديم الدعم اللازم للإدارة عند الحاجة
(آخر تاريخ للتقدم للشاغر هو 04 تموز 2024)

مهارات التواصل
حل المشكلات
القدرة على الرعاية الذاتية واستخدام طرق التكيف الإيجابية
المرونة
القدرة على الإقناع
إعداد محتوى
مهارات التقديم والعرض
القدرة على التدريب

نحن نؤمن أن في كل فرد فينا، وفي كل مجتمع محلي في سورية طاقات وقدرات كامنة تنتظر الفرصة المناسبة لتظهر وتُفعّل. نحن نعمل مع كل فرد عقد العزم على تغيير حياته للأفضل، نمد يدنا له ونقدم له ما يلزم من دعم وإمكانيات ليصل إلى هذا التغيير.
هدفنا من كل ذلك إحداث تغيير إيجابي مستمر ومستدام، عبر خمسة ركائز أساسية. فنحن نشجع وندعم المشاريع الاقتصادية المعتمدة على الذات، ونعزز ونطور المهارات والطاقات الكامنة لدى الأفراد والمجتمعات، ونبني مجتمعات حية وقوية، ونقدم مفاتيح أساسية لمجابهة تحديات الحياة وتغيراتها، كل ذلك في سبيل تحقيق هدفنا الأول وهو حماية الهوية الثقافية السورية لنابضة بالحياة.
نحن نتواصل مباشرة مع المجتمعات مما يجعلنا أكثر مصداقية وتأثيراً على واضعي السياسات والمشرعين، وعندها نضمن أن الفائدة تعم على الجميع بصورة متشابهة وليس فقط على المستفيدين المباشرين لدينا. لذلك فإن أي تغيير إيجابي نسعى له ونقوم به في المجتمعات يحمل أثراً مضاعفاً.
نحن نتعهد بإبراز أفضل ما في الأفراد والمجتمعات التي نقدم لها خدماتنا، ونقيّم أنفسنا بناءً على ما نحققه من أثر.

Jul 01, 2024

نسخة للطباعة                 تقدم الآن